بين اشلاء حريق خامد شئ ينادي بالحياة
ونفتخر بدموع مجنونة ضاحكة, نعم الاحتراق يبث في النفس الحياة لا شئ اخر
حين تضيع الافكار البعيدة القريبة منا عن شئ يسمى انا لا اريد تلك الحياة
نصبح مرغمين على عبور الجسر دون سكين حادة واجزاء من حبال
لا يعني لي شئ سوى اني هنا لأثبت ان الحب هو الاله
وان تلاشى الحب الغير مرئي ايضا, تلاشى الاله الوهمي مع النوافذ المغطاة والابواب المجنزرة
الذكرى مدمرة متمردة والنسيان جنون وايدي ام حنون