هنا تركت بعضا من حكايته,,,
تركت قلبه الذي مل موتها ولعنته لأقدار لا تعرف الرحمة,,,
كانت جنونه ومجونه
كانت ارادته التي غفت على زنده
كانت الأمل والحياة
تركته وتركت بين ثنايا أبجديته جرحا لا يعرف التوقف
اختفى جسدها وما اختفت روحها ولا رائحتها
كل يوم يجاسد روحها
كل يوم تغني له ويغني لها
والآن غدت سراب
غدت ماضيا يشبه شوارع دمشق القديمة
دموعه حارة
وحقده يتضاعف مع كل اشراقة شمس لا تقبل عيناه فيه طلعتها,,,,
ثمل هو ,,,ثمل حد التورط في الموت من دون قرار,,,
رائع صديقي أنت رائع
