بالوقت الي ما قدرت كون فيه اون لاين كنت فكر بالمواضيع الي ممكن تخليك تكتب عنها هالتلاتا وتخيلت تكون قضية ميشيل كيلو موجودة وبالفعل .
كتير رائع ياس متل العادة

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....