في كل مرة أحاول أن أتذكر الخليفة أو أمير المؤمنين الذي سجن ابن المقفع ولنني أعود وأنساه , في كل مرة أحاول أن لا أنسى من قتل الحلاج , ولكنني أنسى , في كل مرة أبحث عن قاتل غسان كنفاني وأعود لأنساه , وتبقى تلك الأسماء التي لاتنسى , في الوجدان ولا يبقى للجلاد إلا ماعلق منه ب...... الأبطال
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|