كم هو مقيت هذا الحزن والسوداوية اللذان يحاصران احلامك وينثران الشوك في دربك...لاتعترفي بشئ اسمه نهاية العالم ولا تستسلمي لموجة قد تاخذك الى جزيرة ملئى بالاشواك..ليس هناك من طرق مسدودة هناك فقط طرق متعرجة وبين التعرجات ومرآتك الداخلية تكمن الحقيقة...كنتي فظة جدا في استنشاقك لمرح الاخرين ورغبتهم في سحبك من خيمة الخيبة......وتذكري دائما ان من يمشي حافيا خير ممن يمشي بلا قدمين
من انا بعد هذا الرحيل الجماعي؟؟
|