بتُّ أَخافُ مِنَ الوجُوهِ الهَارِبة إليَّ بـِ سُـؤال ٍ حَافي
بتُّ أَخشَـى تِلكَ الهَمهَمَاتْ التِّي تـُحاكُ مِنْ خلفِ عَيني
وَ بتُّ أَشـتهي زمَنا ً لمْ أولَد فِيهِ بـِ شَـوق ٍ أَبكَم وَ حُنجُرَة ٍ مِنَ النداءِ انبَحَّت ,.
لَمْ أَسـأَلكْ :
هَل أغادِر ؟
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "