حبيتها جدا قصتك
لانها جسدت الالم بكل ابعاده
الالم المعتاد بالمقطع الاول
والم الغفوة فى المقاطع الاستنجادية
كمان روح عصرية فى ادخال الاذاعة او جزء من اغنية لكاظم
لكن بخصوص النهاية لى تعليقان
الاول اننى اعتبرت ان جملة ( انقطع الاتصال ) هى النهاية وبهذا تكون نهاية مفتوحة تفتح تصورات فى ذهن القارئ عن مصير اياد لكن تفاجئت بتعليقك فى نهاية القصة الذى اتى فى غير محلة ...لان عرض وجهة نظر الكاتب لا تأتى بعد النهاية انما بريقها يظهر فى ثنايا الكتابة ويكون مقنّع
الثانى مقطع الاغنية .يا ترى هل بثته الاذاعة بعد انقطاع الاتصال مع اياد .....ام تبثه الكاتبة لتوطد وجهة النظر؟
صبا ....انتى موهوبة بجد
