يأتينا ظرف ... لرسالة أنيقه
نفض محتواه علنا نجد ما لا نتوقع
شيء آخر بعيد عن كل الأشياء
و نفاجأ بأننا نعيد قرأة ذواتنا في كل مره
بذات الألم .. و الحزن .. و اللهفه
و ذاتي
حزينة أيامنا ً خائفين من الغد
برد
.
.
.
برد
أشعر بالبرد فعلاً
جميل ما كتبتِ

لعلني سئمت مقلتيك
يا ظامئا إلى الأبد
لعلني أخاف من يديك
يا قاسيا إلى الأبد
لكنني بلا أحد
بلا أحد
فكيف نفترق
مدونتي
http://maybe-amey.blogspot.com/
|