اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
وَ لكِننا نظلُ نراهنُ أنْ يُنجبَ القدرُ ذاتَ صدفةٍ وَ إرادة أطفالاً بـِ عُمق ِ الضوء
يُبددونَ عُتمة الطريق ِ و حُزنَ الطفولةِ وَ تعبَ السفر
|
يملأ ُني الخوف كطفل ٍ ولدَ الآن
يقتلني الألم ... ولا أموت
و لولا عمق الضوء .. لما رأيتك هنا
تسكن عمري وكأنك البداية
وأحتمي بعريك َ إلى ما لانهاية
،
،
كنت أخاف الزمن يلغيني .. لكنّ وجهك يجدد بي الحياة
قولوا هذا موعدي وامنحوني الوقت ..نظركم خاطف وورقي مبعثر ...