اقتباس:
ما بتقدر تختزل المجتمع السوري ... ببعض أحياء دمشق ..
بقى يا ريت ما تحكي عن المجتمع السوري ككل
|
يامعلم في عدة اسباب استندت فيها أنا لهاد الحكي
السبب الاول ديني باعتبار أن 85% من سكان سوريا ديانتهم الاسلام فلايوجد مسلم يرضى أنو كل من هب ودب يطق حنك مع اخته ويولف عليها ... هاد معتقد ديني
السبب التاني سبب اجتماعي محافظ .. اغلب العوائل تمنع ذلك تخوفاً وليس خوفاً من المساس حتى ولو بجزء بسيط من سمعتها .. أنت تتهمني أني اختزل المجتمع السوري ببعض احياء دمشق .. وهذا ليس صحيح .. عدا اهل الساحل فهم الاكثر انفتاحاً بسوريا من هذه الناحية وبيعتبروها امر طبيعي ... عندك المنطقة الشرقية اغلب اهلها محافظين الشمالية ممثلة بحلب الجنوبية ممثلة بدمشق وحوران أما الشرقية فالوضع يختلف تماماً وباعتبار من سكان تلك المنطقة فانت اختزلت المجتمع السوري بتلك المنطقة
اقتباس:
لتكون المرأة عنصر ثمين ...لازم تكون محترمة و محل ثقة
لما بتعزلها عن الجنس الآخر تماماً .. بما في ذلك أقربائها .... بتكون لغيت الثقة عنها تماماً
و صورتها بصورة الناطرة الفرصة لتغلط
|
لم اعزلها ولن اعزلها ... كل مافي الأمر أن هنالك أولويات ومباديء ... بدها تسلم على ابن عمها ويسلم عليها اهلاً وسهلا .. بس مايتعدى الامر أنها تتخذ هاذا الموضوع عادة وتطق حنك عالرايحة والجاية بسبب ولا بدون سبب هاي مو حلوة بحقها هيي كأمرأة ناضجة ... تترك الحديث مع صديقاتها وتروح تتحدث مع شباب حتى ولو كان ابن عمها ... لو العلاقة علاقة زملاء دراسة أو زملاء بالعمل ساعتها بيكون في مبرر ... أرجو ان تكون نقطتي وصلت ..
اقتباس:
على فكرة ..
جزء كبير من المجتمع السوري .. بيستهجن هالأفكار يللي عم تحكي عنها
|
مابعرف هل حضرتك المتحدث الرسمي باسم الشعب السوري لتقول أن جزء كبير من الشعب السوري بيستهجن افكاري؟ ووين الغلط الحقيقي بافكاري اللي عم تتهمها حضرتك بانها مستهجنة ؟
..
اقتباس:
يمكن أنتو يللي عندكون تشدد زايد ..
|
هاي الديباجة تبع الاتهام بالتشدد الزايد حفظناها بصم ... أنا شخص بحب البسط وبحب ابسط حالي وبروح عحفلات وباركل وبسمع اغاني وبتفرج عفيديو كليبات وافلام والي رفقات اشكال الوان على اختلاف اديانهم و و و و
الخ... منين عملتني متشدد بس لأن عندي مباديء بمشي عليها بحياتي الخاصة ومتربي على عادات وتقاليد ابآئنا واجدادنا وملتزم باساسيات ديني صرت متشدد؟؟؟
يا ايها الرجلُ المعلمُ غيرهِ..............هلا لنفسكَ كانَ ذا التعليمُ