كلما فتحتها
.
.
.
إزددت إيماناً بضئالتي
و بتساع الكون
و بت أتأكد .. بأن لا خارطة تستطيع
معرفت الخطوط التي ترسمها السنين على كفي
و أني أتشظى ...
أتشظى
أ
ت
ش
ظ
ى
هي هكذا الأمور
كلما زدنا قرباً منها ... أحسسنا بجهلنا أكثر
أتعلمين أيتها الإستثنائية
أود شكرك ولكنه قليل
كوني بخير دوماً 
لعلني سئمت مقلتيك
يا ظامئا إلى الأبد
لعلني أخاف من يديك
يا قاسيا إلى الأبد
لكنني بلا أحد
بلا أحد
فكيف نفترق
مدونتي
http://maybe-amey.blogspot.com/
|