يا هلا
اقتباس:
أنت جاوبتِ بسؤال سابق أنّك مع "زواج المثليّين" وهالشي بيعني أنّك تنظري لألن من منظار خاصّ أو معيّن! سؤالي هوّ: إذا بتعرفي أشخاص مثليّين فلأي درجة رح تكوني مرتاحة لمّن يكونوا ولادك تحت إرشادن: بالمدرسة أو بأي مكان آخر؟! يعني بتأمني تتركي ولادك (مستقبلاً) يتنشأوا تحت إيدين مثليّ أو مثليّة؟!
إذا كان الجواب لأ فشلون بتسمحي بقوننة هالزواج وما بتسمحي أنك تعتبرين متلن متل غيرن؟!
وإذا إي فهالشي بيعود ألك!!!
|
أول شي لازم وضح اني أدرجت موضوع زواج المثليين ضمن اطار الحرية الشخصية...وللتوضيح فأنا تعريفي للمثليين هنن الأشخاص عندون خلل هرموني معين بيمنعون انو يكونو طبيعين وطبعاً هالحالات هي مافينا ننكر انو هيه حاله مرضية بس مابيجوز نتعامل معها بالأسلوب الشرقي يلي بعمرو مابيحل مشاكل المجتمع بل بيزيدها تعقيد...
أبداً أنا ما عم اعتبرالمثلية الجنسية حالة صحية وصحيحة أو عم اطفي الصفة الشرعية على الميول الجنسية "الشاذة"...بس أنا عم اعتبر المثلية المرضية هيه حاله يجب معالجتها ضمن اطار حضاري بيحترم الأخر ومشاكلو وبيساعدو على التخلص من هالمشاكل أو بيساعدو على التعامل مع مشاكله بأنسب الطرق...
بالنهاية المشاعر الإنسانية يلي انفطرنا عليها ومجموع القيم والأخلاق والموروثات البشرية يلي انفطرنا عليها مافي شك انو هيه الصحيحة والدليل على صحتها انو هيه يلي أمنت استمرار الجنس البشري...وأي معادله أخرى مابتضمن الإستمرار للجنس البشري هيه غلط
اقتباس:
أنت ذكرتِ أنّو أنا بصلح أخطاء غيري وبظن أنو بيصير أكتر شي بقسم الأدب وعم نحكي عن أخطاء لغة عربيّة مو أكتر. وخاصّة لما بينطلب مني هالشي (من تحت لتحت). وذكرتِ أنّك صلحتيلي غلط، فيك تتذكّري شو هو؟! .
|
أخطأت بالتعبير عن كلمة تتزقم ..

اقتباس:
حالياً كفاها المولى .
|
نورت
