اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita
الوقوف بعدها قيامة، فقم من جديد.. و قل لذلك الذي قد سقط من علِ أن يشد عليه الجرح و ينهض، فإن موته لم يحن بعد.. ولينظر إلى الحياة بعين المتحين للفرصة.. المترقب للحظة دهشة.. لأن الحياة و هي تتدفق.. هي ذلك الفدي العظيم الذي أتى ليخلصه من على المحراب..
سعدت بحرفك!
|
انه يشد على الجرح دائما وينهض يا صديقة
تصوري كم هو مضحك ينهض مجددا لفكرة ان هنالك امل
يحدق بعينه الحادة كل شئ من حوله
وجودك هنا يسعدني اكثر
انت يا عاشقة القلم