17/10/2008
|
#4
|
عضو
-- زعيـــــــم --
نورنا ب: |
Aug 2008 |
المطرح: |
ببحر بعيد |
مشاركات: |
1,989 |
|
اقتباس:
لسنا بحاجة افكار اتاس لم ولن يعلمو عن الإسلام شيأ ولسنا بحاجة لأفكار تتهجم على على العلماء والدين المقصود بميكي ماوس هؤلاء الشعراء المتخلفين الدين يصلحون أن يكتبوا أغاني تاتسي عجرم وهيفاء وهبي عيب وحرام أن تأخدوا من الحلقة ماهو مغلوط وأن تغيروا في كلام الشيخ المنجد وأتمنى أن تشاهد الحلقة كاملة قبل أن تخرج الروائح النتنه من فمك ولاأقول لك إلا (حسبنا الله ونعم الوكيل)
|
اقتباس:
ادونيس وماادراك ماادونيس على كل عاقل ان يقراء بسيرته قبل ان يريد حتي يعرف يرد على هذا الخبيث
|
اقتباس:
المفكرين باالعالم العربي ثقافتهم و فهمهم للمجتمع العربي و الاسلامي ثقافة عناوين و هاد الشي مبين عند شاعرنا من الأمثلة يلي حاطتها عن الفتاوى و يلي ما بتعدا أراء شخصية و قبل ما ينقض الإسلام لازم يروح يشوف ضوابط الفتوى بالاسلام و بعدها يناقش و يحكي مو يمسك شي المسلمين ما شالوه من أرضه و يمشي بالقصة، و الثقافة يلي عند يلي بيسموا حالهم المفكرين العرب هي عبارة عن copy و paste عن ناس ما إلهم علاقة بمجتمعاتنا لا من قريب و لا من بعيد
|
اقتباس:
إن أصحاب هذه الأفكار ,ومنهم كاتب هذا المفال وهو الشاعر السوري المعروف علي أحمد سعيد المعروف بـ"أدونيس يريدون تهميش العقول ، يريدون استعباد الناس باسم الدين ليس إلا .. ونرجع ونقول إن مستوى الحوار الذي يكون عنوانه التكفير لا يمكن أن نطلق عليه حوار مطلقا ، الحوار الذي يحمل بين ثناياه اتهامات بالردة والفجور لا يمكن أن يرتقي لهذا الاسم (حوار) ، الحوار الذي يلجأ صاحبه لتشويه وتمزيق صورة من يحاوره يوضح المرض النفسي الذي يتمتع به هذا ألمكفراتي ـ حيث يقول علماء النفس أن الإنسان الضعيف دائما عندما يريد التفوق والظهور والنجاح يتمنى أن يفشل جميع من حوله ، و لا يفكر في العمل والاجتهاد ليتنافس معهم ويتعلم منهم ، فهو يريد النجاح بفشل غيره ، وهذا لا يعد نجاحا على الإطلاق .. وهذه النوعية من الناس تلجأ لتلك الأساليب المتطرفة لأنهم لا يملكون حجة يواجهون بها الباحثين عن الحق فى كلام الله عز وجل وكتابه الكريم ، وفي الوقت ذاته يريدون طمأنة النفس أنهم على الحق والآخرون هم الكفرة الفجرة ويستحقون القتل لأنهم أيقظوهم من غفوتهم تلك ، وضيعوا أحلامهم في دخول الجنة بمجرد قولهم لا إله إلا الله ، أو موتهم وفي قلوبهم مثقال حبة من خردل من إيمان ..
|
اقتباس:
القرضاوي عالم كبير , كبير , يا ادونيس , عالم كبير , وانت شويعر بلا مشاعر و فلو كنت شاعرا حقا فاكتب في نظام حكم آل الاسد لعلنا نرى شجاعتك في تقويم ما يجب ان يقوم لا في مناوشة من تظن ان مناوشتهم سهلة وغير مكلفة .. شويعر ويتكبر على سادته . في عنا مثل في ام الفحم بقول : اجت الخيل تحتذي ومد الفار رجلو " تعرف شو يعني ؟ يعني لما اسم القرضاوي يطلع لازم تتخبى امثالك يا ......
|
اقتباس:
السلام عليكم ..سبحان الله هل وصلنا لمرحلة ان نستمع لاقوال الجهلاء مثل ادونيس هذا والذي هو عميل للغرب بافكاره التغريبية ..الله يهديكي يا عربية على نشر هذه الترهات الفارغة لشخص بعيد كل البعد عن فهم حقائق الامور فعلا اكبر مصيبة ان يتبع الانسان هواه وهو متبع لهواه ..لا بارك الله فيه ولا فى اعوانه وانشري يا عربية
|
اقتباس:
الاسلام شرع الله ارتضاه لعباده ... ويريد منهم المولى عزوجل ان يؤدو العبادات بالشكل الذي امرهم به .... وليس فلسفتهم مع الله لان الله يعلم بكل امرا . كان او يكون او لايكون لو كان كيف يكون .... وكل كبيرة وصغيرة في الاسلام لها اصل من الاصول . فانت تعيب على من يدخل برجله اليسرى الحمام او يقول دعائه ...؟؟ ولايعرف ان الجن سكنه الحقيقي في هاذا المكان . ويرانا هو وقبيله من حيث لانراهم ... والله اعطى للانسان مفاتح الخير . التى تحفظه . وحتى لايؤذيه احد منهم ولا يكون لهم عليه سلطان ... اما الفتاوي فهناك مانحن بحاجة اليها وهناك البعض اطلق العنان للفتاوي . وقد يصيب الفرد وقد يخطئى . لاكن المهم ان التجربة مع الله لاتنفع ولاتجوز ... لان العبادة مبنية على كمال الخضوع والحب لله ... فالخضوع لاالوهيته . عزوجل جل شاءنه وعظم شاءنه وتقدست اسماءه لانحصي ثناء عليه فهو عزوجل كما اثنا على نفسه .... وكمال الحب لعطاء ربوبية فهو منح الانسان كل مقومات الحياة . بدون مقابل سوى ان يؤدي ماامر به ... والاسلام ليس سيفا على الرقاب ... فقال عزوجل فمن اهتدى فلنفسه ومن ضل فعليها ... ولاكن الله قال ماذا يفعل الله بعذابكم ان شكرتم وامنتم ....؟؟؟ الله يريد بنا اليسر وليس العسر ... ولاكن كل التجارب الفلسفية السابقة والالحاديه التى خرجت بدينها عن نصوصه الصريحة والواضحة قابلت تصادم في واقع الحياه واضطرت الى عملية التغيير . واصبحت المجتمعات ليست لعيوبها دواء ولاكن الله وصف للبشر الدواء قبل الداء .... والبعض اصبح يقول لا يجب ان نجرب الداء اولاً وبعد ذلك نجرب الدواء فلسفه عقيمه لاتؤدي الى شيئ ....؟؟؟ العلمانية فكرة غربية لانحتاج اليها ... لان الاسلام شرع لكل انسان حرية في الاختيار .... ولاكن الغرب البعض اتبعه في مسايرة العلمانية وكانها اختراع ... وهي حقيقة اختراع الوهم ... الذي اراد به الغرب ان يترك المسلمون دينهم . ومبادئهم حتى يسهل السيطرة عليهم ... والسؤال هل الغرب علماني كما يدعي ويدعي بعض اتباعه ام انه يتعامل بناء على معتقدات ... والا مارائينا هاذة الحروب . على بلدان بالكامل وابادتها سوى لسبب واحد انهم مسلمون فقط ... فهل ذهب الغرب بجيوشة الى دولة يحاربها سوى المسلمون فقط . تحت اي ستار ... من انخدع بهم . وتنازل عن مبادءه هو حر .... لاكن عليه ان يكف عن ضلاله وانه هو صاحب الرائي السديد . فليحتفظ العلمانيون بعلمانيتهم لاانفسهم . ويكفو السنتهم . وشكرا
|
اقتباس:
ولد سبينورزا في عام 1632م في أمستردام، هولندا، عن عائلة برتغالية من أصل يهودي تنتمي إلى طائفة المارنيين. كان والده تاجرا ناجحا و لكنه متزمت للدين اليهودي، فكانت تربية باروخ أورثودوكسية، ولكن طبيعته الناقدة و المتعطّشة للمعلرفة وضعته في صراع مع المجتمع اليهودي. درس العبرية و التلمود في يشيبا (مدرسة يهودية) من 1639 حتى 1650م. في آخر دراسته كتب تعليقا على التلمود. وفي صيف 1656 نُبذ سبينوزا من أهله و من الجالية اليهودية في أمستردام بسبب إدّعائه أن الله يكمن في الطبيعة والكون، وأن النصوص الدينية هي عبارة عن استعارات ومجازات غايتها أن تعرّف بطبيعةاللهّ. بعد ذلك بوقت قصير حاول أحد المتعصبين للدين طعنه. من 1656 حتى 1660 اِشتغل كنظّارتي لكسب قوته. ثم من 1660 حتى 1663 اسّس حلقة فكر من أصدقاء له و كتب نصوصه الأولى. من 1663 حتى 1670 أقام في بوسبرج و ثم بعد نشر كتابه رسالة في اللاهوت و السياسة سنة 1670 ذهب ليستقرّ في لاهاي حيث اِشتغل كمستشار سرّي لجون دو ويت. في سنة 1676 تلقّى زيارة من الفيلسوف الألماني "لايبنيتز". توفّي سبينوزا 1677 في 21 أبريل عرف فلاسفة العرب و اليهودي و مؤلفات ديكارت و كتب "مقالة في إصلاح الإدراق" (1662). صدر له أثناء حياته "مبادىء فلسفة ديكارت" 1664 و "رسالة في الللاهوت و السياسة" 1670 . امتاز باستقامة اخلاقه و خطّ لنفسه نهجاٍ فلسفيّاٍ يعتبر أنّ الخير الأسمى يكون في "فرح المعرفة" اي في "اتّحاد الروح بالطبيعة الكاملة"، ويظهر في فكره تأثره بالفيلسوفين الحلاج وابن العربي . و اللّه في نظره جملة صفات لا حدّ لها نعرف منها الفكر و هممكانية.و يرى أنّ أهواء الإنسان الدينيةّ و السياسيّة هي سبب بقائه في حالة العبوديّة. وظف فكرة "الحق الطبيعي" لقد ألف هذا الفيلسوف كتاباً مهماً بعنوان "رسالة في اللاهوت والسياسة"، شرح مضمونها بقوله: وفيها تتم البرهنة على أن حرية التفلسف لا تمثل خطراً على التقوى (الدين) أو على سلامة الدولة، بل إن في القضاء عليها قضاءً على سلامة الدولة وعلى التقوى ذاتها في آن واح
|
يبدو الزلمي مهدور دمه من قرون
كمان من موقع العربية
قم واضرب المستحيل بقبضتك اليسرى
انت تستطيع ذلك
http://themanofpapers.wordpress.com
|
|
|