اقتباس:
كاتب النص الأصلي : SelavI
يرميني الى اعلى لأغني لحن السقوط بعدها
اسقط في لا شئ كما في الحلم
والوقوف بعدها جرئة
|
الوقوف بعدها قيامة، فقم من جديد.. و قل لذلك الذي قد سقط من علِ أن يشد عليه الجرح و ينهض، فإن موته لم يحن بعد.. ولينظر إلى الحياة بعين المتحين للفرصة.. المترقب للحظة دهشة.. لأن الحياة و هي تتدفق.. هي ذلك الفدي العظيم الذي أتى ليخلصه من على المحراب..
سعدت بحرفك!
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
|