يَنوح ُ قـَلبي كـَ بُلبُل ٍ جَريح ٍ كُلما قرأت تقاسيمَ وجهكَ هُنا يا رفيق
وَ لا أَعرفُ كَيفَ تَتَسَـامَقُ الغـُربَة ُ بـِ عَينِي اليُسـرَى
فَلا أَرَى في حَرفِكَ إلا وَجْهُ وَطَن ٍ مُعَفـَّر ٍ بـِ رَائِحَةِ البرد ,.
أحِّبُ مَنْ يَغمسَ ريشتهُ في شَـراينِهِ وَ يَكتبُ بـِ دَمِهِ هكذا . .
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "