اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أنثى استثنائية
في كل فجر جديد يهديني طفلاً
ويتوسد ذراعي ويهمس لي متى تهديني طفلاً يشبهك
فأستسلم لعذوبة العناق ولذة دفئه لأقول له
إنه يضج بين ضلوعي .. مثلك
،
،
|
أريدُ أَنْ أَكتبَ مِن أَجلِنا وَ مِنْ أَجل اللهِ أَيضا ً , الذي عَاتَبتِني سـاعَةَ صَرَختُ فِي وَجهـِكِ :
| كُنتُ مُسـتعِدا ً أَنْ أَتحدَّى حَتى اللهَ مِن أَجْلِكَ , كُنتُ مُسـتعداً أن أنجبَ منكِ إلها ً يَرقصُ في داخلك |
أحِبُك,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "