رواية شيقة فعلا، ابتديت أقراها و ما قدرت أوقف إلا لما خلصتا. ما بعرف ليش طيلة مدة القراءة و أنا عندي إحساس شبه يقين، أني عم بقرا لأحلام مستغانمي، نفس النمط، نفس قسنطينة اللي بتضالها حاضرة في كل كتاباتا، نفس تقنية السرد التي تعتمد على تداخل ما هو ذاتي و ما هو حكائي..
كان اكتشافا جميلا..أعني اكتشاف هذا القلم!

شكرا الك