هي القصة بالذات مكررة كتييير كتيير وكل يوم منشوف ومنسمع متلها بالأقنية الفضائية التكفيرية ابتداء من مرقص في قناة الحياة ومروراً .......... و....... و وانتهاء بزغلول النجار ومنتفعاتهم أجمعين
ولك لأيمت بدنا نضل نحكي هالتفاهات والسخافات ما بيكفينا أنّو نحنا محتلاّيين آخر السلم الحضاري بكل شيء حتى بالأخلاق ما حاج مسخرة وضحك على بعض
وإذا الأخ أو الأخت اللي كتب القصة هربان من أنّو يناقش أفكارو بتكفير الناس ليكتب قصة "حاج عاد خيو"
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|