اقتباس:
كاتب النص الأصلي : باشق مجروح
سدى حاولت الصراخ: دافع يا ولدي عن نفسك، رد على صفعاتهم بمثلها، وعلى قسوتهم بأمثالها. نظر لي معاتباً، ومدّ يده البيضاء الناحلة المضرّجة بالدم: أنت التي مجّدت يدي عن إتيان العنف، وقلبي عن حمل الضغائن، أنت من خدعتني بالقول: إنّ السلام طريق السلامة.. أنت التي....
|
صراحة باشق محتار ابدي اعجابي بهي المقالة الرائعة
ولا اتاسف على الواقع الي رسمته بملامح عريضة
اما جواب سؤالك
فانا عن نفسي ما لقيت الخيار الثالث الي عم تسال عنه
للاسف ما لقيته
