راخوي.. هيه
أنا بقلو (وقلتلو, أو حاولت قلو.. لما بعتتلو رسالة نشروها بالموقع الالكتروني لنفس الجريدة المذكورة) انو عيب على لحيتو يحكي هيك حكي لما هو ابن غاليثيا (بلدياتي يعني).. و غاليثيا بلد المهاجرين.. أيام الجوع و الفقر و العوز قبل و بعد الحرب الأهلية.. كل أهل هالمنطقة هاجرو.. و اسبانيا قامت من جديد ع كتاف هالمهاجرين...
فيعني انو عيب عليه...و هو بيعرف انو عيب عليه.. لكن صعب ينطلب من حدا من البي بي (PP: حزب الشعب اليميني) يكون يعرف معنى العيب
رائع... مافي كلمات كافية لوصف هالرجل.. كانسان, و كمبدع... جدا بحبو و بحترمو
