بربك طارق
بحياتك اشتريت شي كتاب لحدا خليجي
مافي الا تنين أحلام مستغاني
و عبد الرحمن منيف
او اشترت شي سيدي ل عبد الله رويشد
طيب مو هون المشكلة
اذا هني مجتمع لسعتو عايش من جوا
بالقرن ال 16
احلام مستغانمي كاتبه جزائريه وليست خليجيه...
]أحلام في سطور
من مواليد
تونس ،ترجع أصولها إلى مدينة
قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري حيث ولد أبوها
محمد الشريف حيث كان والدها مشاركا في
الثورة الجزائرية،ّ عرف السجون
الفرنسية, بسبب مشاركته في
مظاهرات 8 ماي 1945 . وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلدية, ومع ذلك فإنه يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك ( 45 ألف شهيد سقطوا خلال تلك المظاهرات) وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسية, بسبب نشاطه السياسي بعد حلّ
حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة حزب
جبهة التحرير الوطني FLN . عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، إنتقلت إلى
فرنسا في سبعينات القرن الماضي ، حيث تزوجت من صحفي
لبناني، وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة من
جامعة السوربون. تقطن حاليا في
بيروت. وهي حائزة على
جائزة نجيب محفوظ للعام
1998 عن روايتها
ذاكرة الجسد
هناك الكثير من السيدات الخليجيات اللواتي يشغلن مناصب رفيعه في كل من الامارات و السعوديه الدكتوره ساميه العامودي هي من مدينة جده السعوديه :
سامية ليست بطلة في مجال الرياضة ولكنها بطلة في مجال ترويض مرض السرطان الخبيث الذي هاجمها فعرفت كيف تتعامل معه و’’تذلـــه’’.. وتنتصر. ساميـــة طبيبة سعودية متخصصـــة في مجـــال طـــب النساء والتوليـــد وهي نائبة سابقة لكلية الطب والعلوم المتزاملـــة في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة بالمملكـــة العربية السعودية.
في مارس/ آذار من العام الماضي تم اكتشاف إصابتها بسرطان الثدي فاتخذت حياتها منذ ذلك اليوم ‘’منحى جديداً’’ بأن وضعت مسألة محاربة هذا المرض الخبيث على رأس أولوياتها، وكان أول ما فعلته هو أن وظفت العمود الصحافي الأسبوعي الذي تكتبه في إحدى الصحف السعودية لتثقيف الناس وزيادة الوعي حول سرطان الثدي فتحول العمود إلى ما يشبه المنتدى تعرض من خلاله تجربتها في هذا الصدد، حيث تناولت فيه كل جوانب مرضها بما في ذلك كيف اكتشفت أن لديها ورما وكيف نقلت الخبر إلى أطفالها وكيف شعرت حين فقدت شعرها أثناء العلاج الكيميائي وأكثر اللحظات خوفاً بالنسبة لها.
سامية العمودي وصلت إلى واشنطن يوم الخامس من مارس/ آذار الحالي لتتسلم هناك ‘’جائزة المرأة الدولية للشجاعة’’ من وزير الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس وهي المرة الأولى التي يحصل فيها أحد على هذه الجائزة (منحت الجائزة لعشر نساء فقط في مختلف المجالات).
أثناء وجودها في واشنطن عقدت البطلة سامية العمودي لقاءات مع الأطباء من جامعة هوبكنز في بالتيمور بولاية ماريلاند ومع مؤسسة منظمة سوزان كومن للمعالجة نانسي برينكر وهي من أبرز المؤسسات الأميركيـــة التي تسعى للعثـــور على علاج لسرطان الثدي، وأطلعت على برامج الوقاية والتوعية الخاصة بهذه المنظمات والعقبـــات التي تواجهها وعرضـــت عليهم ما تقـــوم به في بلادها لمحـــاربة هذا الوحش الكاسر.
سامية صرحت لوسائل الإعلام الأميركية إنها لاتزال تخضع للعلاج بعد أن أكملت العلاج الكيميائي واستأصلت الورم وقالت إن حصولها على الجائزة يمثل طريقة أخرى تجعل النساء يسمعن رسالتها وينشرن أهمية فحص الثديين، وكتبت ‘’إنني مجرد امرأة، ولكننا معا نشكل قوة ذات شأن يحسب لها ألف حساب، وإننا معا ينبغي أن نوصل لمجتمعنا ما لدينا من معرفة’’. هكذا ورد في تقرير واشنطن بتاريخ التاسع من مارس/ آذار الجا
وفي الامارات تقلدت العديد من السيدات مناصب مرموقه :
__________________________________________________ ____________أفتتاحية الأتحاد الأماراتية
26/09/2008
الشواهد جميعها تؤكّد تنامي مستوى الدعم الذي يحظى به دور المرأة في دولة الإمارات، وأبرز تجليّات هذا الدعم وصول المرأة في الإمارات إلى أعلى المناصب وفي مختلف المواقع وآخرها تعيين سفيرتين للدولة في إسبانيا والسويد. وعندما تعرب سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، مجدّداً عن ثقة القيادة الرشيدة بابنة الإمارات وبقدرتها على النجاح في مختلف مواقع العمل، فإن ذلك يعكس في مجمله رسالة تصويت بالثقة في نجاح المرأة الإماراتية ومقدرتها على إنجاز ما يناط بها من مهام وتكليفات تضطلع بها في مواقع العمل، من أجل المشاركة الجادة في تعزيز مكانة الدولة على مختلف الصعد وفي المجالات كافّة.
هذه الثقة السامية في قدرات المرأة الإماراتية تمثّل حصاد سنوات مضت أثبتت فيها ابنة الإمارات جدارتها وكفاءتها التي تؤهّلها لشغل مختلف المناصب في مواقع العمل؛ وقد تجسّدت هذه النجاحات على أرض الواقع في الوجود الفعلي للمرأة الإماراتية ليس على صعيد العمل الحكومي فقط، ولكن في القطاع الخاص أيضاً، حيث تشير الإحصاءات إلى وجود نحو 12 ألف سيدة أعمال يشرفن على استثمارات تتجاوز قيمتها 25 مليار درهم.
الإحصاءات تؤكّد أيضاً وجوداً حقيقياً للمرأة الإماراتية في سوق العمل، حيث تشغل نحو 30% من الوظائف القيادية العليا ووظائف السلك الدبلوماسي، وما نسبته 22.5% من مقاعد "المجلس الوطني الاتحادي"، وتحتل 15% من مجالس غرف التجارة والصناعة، ومن بين الأرقام المبشّرة على هذا الصعيد أن نسبة النساء من بين خريجي "جامعة الإمارات" تبلغ نحو 65%، وأن نسبة المواطنات من بين أساتذة الجامعة ذاتها تبلع نحو 15%.
النجاحات المتواصلة للمرأة الإماراتية تواكبها أدوار جديدة ومجالات عمل إضافية تقتحمها لتعزّز وجودها وتوسّع مجالات مشاركتها وتعمّقها في ميادين الحياة العامة كافّة، التي ظلّ بعضها حكراً على الرجال دون النساء.
هذه الخطوات والدعم المتجدّد للمرأة يعكس قناعة راسخة بأهميّة هذا الدور، بما ينعكس بالتبعية في خطط وسياسات تستهدف تمكين المرأة كي تصبح شريكاً كاملاً في عملية التنمية الشاملة التي تشهدها البلاد؛ فالمرأة تمثّل بالفعل نصف المجتمع، وأثبتت جدارتها وتميّزها في كثير من مواقع العمل، ما يعني تكامل الجهود المجتمعية، من قبل الرجل والمرأة في الوقت نفسه لتحقيق المزيد من التطوير على الصعد كافّة.
__