جامعة حلب
نكهة فريدة من نوعها
يكفي انك ترى فيها الاصالة والعراقة جلية أمام عينيك ، بنفس القدر الذي ترى المعاصرة و الحداثة
تراهما مجتمعين بابنيتها من حيث العمر والشكل
تراهما مجتمعين بطلابها وطالباتها وحتى الهيئة التدريسية بها
فارفع رأسك وانت منها أو حتى فيها
"هذا رأيي على الكلام والردود
و ليس تقييم لكاتبه أو صاحبه
واللي مو عاجبه ......لا يقرأ "
هذا مبدء جديد مقتبس عن ياس
|