قَلتُ لها أَشـياءً جَمِيلة وَ مِنْ فـَرط ِ جَمالِها بَكتْ ،.
لكِني لا أدري وَ لا أدري وَ لا أدري ، أَنها مَدينة ٌ مِنَ الأحزان ِ المَائية
مِنَ الأحكام ِ البائِسَـة
مِنَ الظروفِ الشَّـوكِية
قَلتُ لها :
لا تحزني يا حَبيبة , إني قادمٌ رغمَ ما كَانَ
إِني أحِبُكِ بمَا يَكفِي لـِ أحِبَكِ عُمراً بـِ أَكمَله
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|