اقتباس:
لعنة الله على القوم الكافرين
|
الله لا يعلن الله يعطي المحبة والمحبة الخالصة والله من فرط حبه لنا قدم لنا الكثير وسيقدم ايضا الكثير من الغفران والمسامحة
فمن يعلن هو صاحب عقدة نقص
اقتباس:
|
والسيف الذي يقطع آذان أحد الجنود لا يمكن ان يكون سيفاً روحياً.........
|
الخير لجميع لن اجيب على خرافاتك ولكن الآن وبعد هذه الجملة تأكدت كم انت جاهل بالمسيحية وانت تأخذ الكلام بشكل أعمى من شيوخك بدون ان تفهم اين الحقيقة او تبحث عنها
هل ستقني ان اصدقائك المسيحيين الذين تتكلم عنهم لا يعرفون ماهذه الجملة
Mt:26:51:
51 واذا واحد من الذين مع يسوع مدّ يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه. (SVD)
Mt:26:52:
52 فقال له يسوع رد سيفك الى مكانه.لان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون. (SVD)
ثم لمس اذنه فأبرأها
اقتباس:
بعد آلاف السنين من التفكير من قبل إلهكم ما وجد غير السيف وسيلة للتكفير عن الخطية
وفداء البشر................وكان ما كان............
فهمت ولا لأ................
|
اتمنى ان تكون قد عرفت حجم الجهل الذي تعيشه بعد ان اوضحت لك حقيقة السيف والجندي
اقتباس:
|
أنا بصراحة بستحي.........
|
بصراحة لأنك لم تحاول ان تفهمه من المسيحيين
اقتباس:
وهاهي
قصة جنسية رمزية ( العاهرتـين : أهولا وأهوليبا
|
سفر النشيد هناك الأخت رامروم تشرحه بموضوع منفصل ولكن تعال نرى قصة هاتان العاهرتان
المقصود بأُهولة وأُهوليبة مدينتان هما السامرة عاصمة مملكة إسرائيل، وأورشليم عاصمة مملكة يهوذا, وكانت مملكة بني إسرائيل مملكة واحدة متحدة تحت حكم داود وسليمان، ولكنها انقسمت بعد موت سليمان إلى مملكة شمالية عاصمتها السامرة، وجنوبية عاصمتها أورشليم,
وكان الله قد أمر بنَصب خيمة الاجتماع (مكان العبادة) في عاصمة مملكة يهوذا، أما مملكة إسرائيل فلم يوافق قط على إقامة خيمة عبادة فيها, ومن هذا نفهم لماذا أطلق الله على السامرة اسم أهولة (ومعناها في العبرية: خيمتها) كما أطلق على أورشليم اسم أهوليبة (ومعناها في العبرية: خيمتي فيها), فالمملكة الشمالية أقامت خيمة نفسها، أما المملكة الجنوبية فكان يجب أن تكون فيها وحدها خيمة الله وحده, وقد بنى الملك سليمان هيكل الله ليكون خيمة الله في أورشليم ,
غير أن المملكتين الشمالية والجنوبية خانتا عهد الله، وهو ما يسميه أنبياء التوراة بالزنى الروحي,وأخذت المملكتان تعبدان أوثان الممالك المحيطة بهما, وخيانة شعب الله لله أشرُّ من خيانة الشريك، ولذلك يوبخ النبي حزقيال العاصمتين الخائنتين بكلمات رهيبة حقاً، فقد سقطت الدولتان إلى الدرك الأسفل,
كلام حزقيال النبي إذاً هو عن مدينتين خانتا عهد إلههما، وليس عن سيدتين, وتعبيرات النبي حزقيال قاسية جداً، لأن الخيانة الروحية كانت قاسية عليه وعلى الله, وقد قال المسيح (له المجد) لمن خانوا استخدام بيت الله: مكتوب بيتي بيت الصلاة يُدعى، وأنتم جعلتموه مغارة لصوص (متى 21: 13), واللص خائن، الخيانة التي وصفها حزقيال النبي بالزنى الروحي,
سلام
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون