أنا رأي الشغلة إلها علاقة بشخصية الواحد ، ان كان شب او زلمي عندو عيلة او ختيار كبير بالعمر ، هلأ بحارات الشام القديمة بتشوف الزلمي ماشي قدام حرمتو ، ومو الكل طبعا ، وفي منهن بيشنكلوا زواجهن ، المهم المختصر المفيد ليش الصبية او المرا لتمشي قدامي او وراي ، لأ منمشي سوا أحسن وببعض المواقف متل ركوب السيارة او دخول البيت بخلي الذوق يلعب دورُ ، ( السيدات أولا )

أجمل الأمهات ..... التي انتظرت ابنها ..... أجمل الأمهات التي انتظرته
وعاد .....
..... عاد مستشهدا .....
...... فبكت دمعتين و وردة ...... ولم تنزوي في ثياب الحداد
آه ياريتا على فقيدك ...
بحبك بلا ولا شي...
بحبك يا ضيعتي البعيدة بيت ياشوط...