اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
إنكِ أنثى تعرفُ جيدا ً كيفَ تجعلُ مِن حُروفها مُتحدثا ً رسّـميا ً لـِ احتياجاتها
إنكِ أنثى جديرة ٌ بـِ أن تأخذنا حَقيقة ً نحوَ عالمها الخاص المُذهل وَ إن كانَ مَريرا
هُنا وَ مع هذا المَشـهد وَ هذه ِ القطعةِ الثمينة .. رفعتُ حاجبيَّ دهشَـة ً !
مُذهِلة ٌ يا وَشم
مُذهِلة ,.
|
نـــوار,,,,
أنــا أنثى احتــرقت منذ زمـــن,,,
كنت أهذي وأغني بجنون,,,
حتى عندمـــا نزفت أحببته بمجون,,,
منحته كلي وبعضي,,,
ولم يمنحني سوى الوجع,,,
ولم يمنحني أكثر من وجع,,,
إعجابكـ وسام يزين صدري,,,
أشكركـ نوار,,أشكركـ بصدق
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!