بعد المباركة والتبريك للعودة بعد الانقطاع.
انا حسيت انو اخوية فاتت بالحيط مبارحة بالليل ونمت بكير .
بس لما اليوم الضهر شفت انو الفوتة بالحيط مستمرة انشلشت وحسيت شوي انو في شي ناقص.
وخفت انو تطول الغيبة.
بس ليكها رجعت العروس من جديد.
مبروك علينا.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|