اي ماتيا خانم . ما مشي الحال .. مر الوقت ..
بس انا اخد ع خاطري بس ازا اجيتي للأمانة هادا مو سبب اني ما باركتلك بالنجاح بس هي قصة مشان نتخانق 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|