[سوستي]

كاتب النص الأصلي : بنفسجة

هلق ليش اخد الموضوع هالمنحى
انا ما سمعت انو مسلسلات انمنعت لاي سبب
وعم نحضر كل المسلسلات
وياربي شو مسلسلات الها بعد فظيع
رياح الخماسين
ليل ورجال
في مسلسل بيحكي عن الدين والعلمانية وعلاقة المسلمين بالمسحيين شي روعة (ما بذكر شو اسمو)
بس مسلسل لو الناس بتعرف تقرا شو خلف سطورو كانت بتقدس يلي كاتبو لان فعلا خيلة من الخيلات

منعت رقابة التلفزيون السوري عرض مسلسل "رياح الخماسين" للمخرج هشام شربتجي و ذلك بعد أن وافقت على النص موضوعا و فكرا , وبررت إدارة التلفزيون قيامها بذلك إلى عدم إيراد حلقات المسلسل كاملة , فقد تم ايراد 21 حلقة فقط و بالتالي لم تستطع لجان الرقابة وضع تصور نهائي للعمل .
أما تلفزيون الدنيا الخاص الذي أوقف أيضا العرض بعد بث ثلاث حلقات , فقد أكد مديرها فؤاد شربجي أن وزارة الإعلام لم تطلب من المحطة إيقاف العرض , وأن هذا الإيقاف تم لأن الشركة لم تورّد للمحطة سوى أربع حلقات، وأكد في تصريح لـ "الوطن" أن محطته لا تأخذ برأي الرقابة الرسمية بل هي التي تراقب وتقرر العرض من عدمه وتتحمل المسؤولية من وراء قرارها.
إلا أن المخرج هشام شربتجي يرى أن مبررات المنع غير صحيحة , لأن التلفزيون السوري عرض مسلسلات لم تصله منها سوى ست حلقات وما هذه إلا حجة تتستر وراءه الرقابة لتبرير منع المسلسل .

وعبر هشام عن حزنه لما آل إليه وضع الرقابة في سورية.
كما أكد شربتجي لصحيفة "الوطن" أن مسلسله لا يحمل أي إساءة أو إدانة لأي مرحلة وأن لجان قراءة النصوص قد وافقت عليه وأشادت به .
وتساءل شربتجي " كيف يمكن أن ندين مرحلة نحن أبناؤها وكيف يمكن أن نسيء لوطن هو عزيز جداً على قلوبنا ونحن نملك من التجربة ما يكفي لمعرفة الخطأ والصواب ونملك من الوعي ما يكفي لكي لا نقع في هذا المطب الذي تتحدث عنه الرقابة؟!.
و ذكرت "الوطن" أن وزارة الإعلام حاولت مع تلفزيون الجديد اللبناني لإيقاف عرض العمل إلا أن المحطة المذكورة استمرت في عرضه.
ويذكر أن العمل يتناول قصة معتقل سياسي من مدينة اللاذقية يخرج بعد عشر سنوات من الاعتقال ليجد أن ظروف عائلته قد آلت إلى السوء فيحاول إصلاح ما يمكن إصلاحه.

أقدمت إدارة قناة أبو ظبي الفضائية على ايقاف عرض مسلسل " سعدون العواجي "و ذلك بأمر من الرئيس الإماراتي الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان بعد أن أثار حالة من الغضب بين قبائل عربية.
وقالت وكالة أنباء الإمارات في ساعة متأخرة من مساء أمس الاثنين إن الشيخ خليفة قرر وقف عرض المسلسل على القناة الإماراتية استجابة منه لمناشدات العديد من القبائل العربية التي يحاكي المسلسل حقبة من تاريخها.

وكانت قبائل عربية ناشدت عبر وسائل الإعلام قناة أبوظبي وحكام الإمارات والسعودية بمنع عرض المسلسل لكونه يساهم في النعرات القبلية والفتنة ، ويلعب على أوتار القبائل وإثارة المشاكل بينها. حسب زعمهم.
ويروي المسلسل قصة الشيخ سعدون العواجي الذي ولد في شمال الجزيرة العربية في عام 1750 تقريبا ، و الذي يجسد دوره الممثل السوري رشيد عساف و يشاركه في الحلقات نخبة من الممثلين السوريين و الأردنيين و السعوديين و القطريين ، وتم تصوير المسلسل في مدينة تدمر السورية .

اتهمت تحليلات صحافية وزارة الإعلام المصرية بالاستناد إلى دوافع سياسية في قرارها حجب مسلسل "ناصر" عن القنوات الأرضية والفضائية الرسمية بمصر, والتي تحظى بالنسبة الأكبر من متابعة المشاهدين داخل الجمهورية, وذلك بعد قياسها حالة الجدل الشديد التي أثارها مسلسل الملك فاروق في العام الماضي وتعاطف الناس معه.
وكانت جهة الانتاج اختارت المخرج السوري باسل الخطيب لإخراج المسلسل, الأمر الذي رأت تحليلات إعلامية أنه السبب وراء منع عرضه.

ومن جهة أخرى أعادت بعض التحليلات الخوف من حدوث ثورة في مصر سبباً في منع عرضه الأمر الذي رفضه مؤلف المسلسل .

ومن جهة أخرى وصف وزير الاعلام المصري "أنس الفقي" تحليلات المراقبين التي ذكرت أن الدولة وراء منع العرض "خوفا من تأثيره على الرأي العام", بأنه "كلام ساذج", لأن جهة رسمية وهي اتحاد الاذاعة والتليفزيون انتجت من قبل فيلم "ناصر 56"، على حد تعبيره .
ويحكي مسلسل " ناصر " السيرة الذاتية للرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الفترة ما بين عام 1926 إلى يوم وفاته في ايلول عام .1970

من جانبه عبر منتج المسلسل محمد فوزي عن صدمته من هذا القرار, قائلا: لا أعرف حتى اليوم السبب الحقيقي وراء منع عرض المسلسل وعدم طلب لجنة المشاهدة له لتقييمه.

وكان وزير الإعلام المصري أنس الفقي قال في تصريحات بجريدة "الجمهورية" المصرية شبه الحكومية في 28-8-2008 إن المسلسل لا يصلح للعرض في رمضان لأن مسلسلات هذا الشهر للتسلية فقط.

وأضاف أن "طبيعة المسلسل ينبغي أن يشاهد بعناية ودقة ولا يصح أن نضع زعيما بحجم عبد الناصر في موضع واحد مع مسلسلات فكاهية وتراجيديا وفوازير وتسال, فمسلسل عبد الناصر يؤرخ لزعيم تاريخي ولا ينبغي الاستخفاف به أو عرضه على عجالة".

واعتبر المنتج محمد فوزي هذا الرد غير منطقي وقال "لست مقتنعا بهذا الكلام أبدا, لأن شهر رمضان يشهد كل عام نخبة كبيرة من الأعمال الدرامية المتنوعة ما بين فكاهي ودرامي وتاريخي واجتماعي وديني, ولعل التاريخية منها تلقى رواجا واقبالا اكبر من الناس, لذا لم يكن شهر رمضان حكرا على نوعية معينة من المسلسلات ابدا".

يا خيتو المشكلة مقدرين انو صار عنا عقول مشان هيك عم يمنعوا المسلسلات