لحق نفود بجلدك قبل ما حدا يعرف إنك جيت لهون وينسلج جلدك عن عظمك لك خاي , الباب راللي بيجيك منّو ريح سكروا واستريح
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|