أنتِ أنتِ فقط
كلُّ شيءٍ
يؤدّي إلى الفرحِ،
استرختِ العاصفةْ،
خلفَ تلكَ التلالْ.
ربّما
لم تكنْ عارفةْ،
أنها أسرجَتْ فكرةً للقصيدةِ،
واستخرجتْ منْ نواةِ الرياحِ
مدىً للخيالْ.
كلُّ شيءٍ
يؤدّي إلى القلب والعاطفةْ،
فالرؤى والسؤالْ.
أنتِ... أنتِ فقطْ،
أنا لا أذكرُ الآنَ غيرَكِ،
هذا البياضُ الإلهيُّ فستانُ عرسِكِ،
والغيمُ طرحتُهُ،
أغرقتْ
كلَّ هذي القرى،
بالشذا
والجمالْ.
وجهكِ الآنَ يُشرقُ
فوقَ حياتي،
وعيناكِ لؤلؤتانِ
تشعّانِ أعظمَ ممّا يُقالْ.
يا عروساً لكوني المضاءِ بثلجِكِ،
هلْ تهدئينَ قليلاً
لنبحثَ عنْ فكرةٍ،
تطردُ البردَ عنَّا
كتعويذةٍ خاطفةْ.
شفتاكِ تعدَّانِ وهجاً خفيَّاً،
وقلبي معدٌّ لذلكَ،
لكنَّهُ قابلٌ
كلَّ لحظةِ شوقٍ تعربدُ
للإشتعالْ.
كلُّ شيءٍ
يؤدّي إليكِ
فهاتي يديكِ
لنرقصَ
حتّى
تلاشي
الجبالْ.
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|