اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
أنظروا إلى هذين العاشِـقين اللذين ِ يُصورهما هذا التمثال.
" آمور " الذي هوَ " كوبيدون " إلـه ُ الحُب وَ " بسـيشه " التي تمثلُ النفـس
الحُب وَ النفـس يَتهيآن ِ لـِ قـُبلة ٍ سَـيتبادلانها ,.
إنه ُ يقربُ شَـفتيهِ مِن شَـفتيها دون أن يبلغهما
لا يفصلُ بين شِـفاهُما إلا الشَـوقُ إلى هذه ِ القبلة المُنتظرة
عَبقرية ُ هذا التمثال تكمُنُ في تصويره ِ اللذة في ذلكَ الشَـوق
أو في إيحائه ِ بـِ تلكَ اللذة ,.
Antonio Canova
Cupid and Psyche
1834
" وقفتْ سـوزان على الرصيف وَ أوقفت سَـعيد معها مُتطلعة ً إلى التمثال ِ الصغير
كأنها تبحث فيه عن معاني الكلام الذي يقوله سعيد
بينما تابع هوَ بأنْ روى لها شَـطرَ بيت ٍ من الشـعر بـِ العربية قبلَ أن يُترجمه ُ إلى الانجليزية
فقال:
- الشِّـعرُ الذي ذكرني بهِ تمثالُ " كانوفا " يَقول:
لِذتنا في الشَـوق لا في الوصال ! "
عبد السَـلام العُجيلي
مِن رواية " أجمَلهَنْ "
|
التوق الى الشي اجمل من الحصول عليه
دائما تبهرني رائع رائع

ليست مشكلتي ان لم يفهم الناس ما اعنيه