اليوم غنية فيروز كتير زابطة على وضعيتي,,,,يعني اول كلمتين بالأخص,,,
فلزالكــ,,,,
يا عاقد الحاجبين على الجبين اللّجين
إن كنت تقصد قتلي قتلتني مرّتين
تمر قفز غزال بين الرّصيف و بيني
و ما نصبت شباكي ولا أذنت لعيني
تبدو كأن لا تراني و ملئ عينك عيني
و مثل فعلك فعلي ويلي من الأحمقين
مولاي لم تبق مني حيّاً سوى رمقين
أخاف تدعو القوافي عليك بالمشرقين
وتراقصت ابتسامتها بخوف مثل مصباح كهربائي مخلخل
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|