اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
إذا ما مُتُّ يَوماً عندَ أبوابِ المَدينة
كـَ أيِّ شـاعر ٍ حقير
كـَ أيِّ جُرذٍ صَغير
كـَ أيِّ عاشِـق ٍ
حَزين ٍ .. بسـيطٍ .. فقيرْ
فصّلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا ,.
|
جميل يا صديقي ما تكتب
امل ان هنالك المزيد
من دواعي سرورك ان تغوص في اعماق صورتك
تمضها بعينيك وذرايعك
وقلبك يلهو احيانا بخفقانه
وبصخب هذه الشكوى الوحشية المتمردة
فانتما تغمضان لا تبوحان
|