عرض مشاركة واحدة
قديم 05/09/2008   #102
شب و شيخ الشباب محمد ابراهيم
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ محمد ابراهيم
محمد ابراهيم is offline
 
نورنا ب:
Nov 2005
المطرح:
في بيتنا
مشاركات:
5,722

افتراضي


الغرب يقتل المدنيين كما لو كان يقتل ذباب او صراصير :
اكرر مدنيين وليس عسكريين او ارهابيين

اقرأ من عالبي بي سي التالي :
تحت عنوان الأمم المتحدة: الغارة الأمريكية قتلت 90 مدنيا أفغانيا26 اغسطس 2008
قالت منظمة الأمم المتحدة إن هناك أدلة مقنعة على أن الغارة الجوية التي شنتها الطائرات الأمريكية على منطقة في غربي أفغانستان الجمعة الماضية خلفت مقتل 60 طفلا و 30 بالغا.



ولاد الكلب قتلو 60 طفل و15 امراة و15 رجل بالغارة (كأنهم ذباب او صراصير)

انا بحياتي ما سمعت عن حدا قتل 90 ذبابة بدقيقة وحدة !!!



تحت عنوان اخر مسؤول أممي: مقتل 700 مدني أفغاني منذ مطلع العام الحالي
الاثنين 30 يونيو

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/7480612.stm

قتل 700 مدني في 6 شهور فقط !!! مدنيين مدنيين مش ارهابين او جنود !!!

تحت عنوان جنود بريطانيون "يقتلون مدنيين أفغان"
الاحد 17 اغسطس 2008
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/7567190.stm

تحت عنوان
القوات الأمريكية "قتلت 47 مدنيا أفغانيا"
الجمعة 11 اغسطس 2008
في البي بي سي ايضا .


هذا عن افغانستان واذا ذهبنا الى العراق فسنجد الكارثة اضخم بكثير

دراسات دولية: 34 قتيلا يوميا في العراق منذ الاحتلال والإعلام يهتم بالقتلى الأمريكيين
من على المؤتمر نت http://www.almotamar.net/news/53888.htm
من على منتدى الجميلة انجلينا جولي كمشت هذا الموضوع
Study: 655,000 Iraqis die because of war

By MALCOLM RITTER, AP Science Writer
2 hours, 7 minutes ago

NEW YORK - A controversial new study contends nearly 655,000 Iraqis have died because of the war, suggesting a far higher death toll than other estimates.

The timing of the survey's release, just a few weeks before the U.S. congressional elections, led one expert to call it "politics
هذه مقدمة فقط والباقي على المنتدى

ومن على موقع ثروة نستطيع قراءة التالي :


عدد القتلى العراقيين
12 تشرين الثاني 2006
المصدر: رويترز، أليرت نت
يدرس فرانسيسكو تشيكشي، عالم أوبئة في كلية لندن لعلم الصحة والطب المداري، الانتقاد الذي تعرض له التقرير الجديد حول عدد القتلى العراقيين من قبل الحكومات المعادية. لقد عمل تشيكشي بأعمال مسح للوفيات في أنغولا، دار فور، تايلاند وأوغندا، وكتب منشوراً "تفسير واستخدام بيانات الوفيات في حالات الطوارئ الإنسانية" لشبكة الممارسات الإنسانية.
إن رد الفعل على التقديرات الأخيرة لعدد القتلى المرتبط بالنزاع في العراق ما بعد الغزو – حوالي 655.000 وفقاً لدراسة نشرها فريق عراقي أمريكي مشترك في المجلة الطبية البارزة لانسيت يؤكد من جديد على التوجه غير العلمي المزعج في إظهار ومناقشة آثار النزاع الحديث على الصحة الإنسانية.
والتعليق على تقديرات الوفيات، خاصة عندما تشير إلى أن الحرب التي نشأت على أسس متنازع عليها قد تسببت – ولا تزال تسبب – خسائر هائلة في الأرواح، يجب أن يجري بمنتهى الحذر.
ولسوء الحظ، هذا غير قائم إطلاقا. فحالما تم نشرها على موقع لانسيت، رفض النقاد الأمريكيون الدراسة، التي أعدها أكاديميون ذوو سمعة حسنة، بوصفها "سياسية".
وفي هذه الأثناء أعلن الرئيس الأمريكي أنه يعتقد بأن منهج الدراسة "مخز إلى حد ما"، وأضاف: "أنا أؤيد الإحصائية التي تظهر أن الكثير من الأبرياء فقدوا حياتهم. ولكن أن يكون العدد ست مئة ألف – أو مهما كان تقديرهم له – فهو غير قابل للتصديق."
وأصدرت الحكومة البريطانية رداً مشابهاً جداً على ذلك اثر نشر أول تقرير لمجلة لانسيت في 2004: "المشكلة في هذا التقرير هي أنهم يستخدمون تقنية استنباط من عينة صغيرة نسبياً من منطقة في العراق لا تمثل البلد برمته".
وصرح رئيس الوزراء الاسترالي أن التقدير "ليس معقولاً" ولا يستند إلا على مسح منزلي في المنطقة".
الرد
إن معظم ما ورد أعلاه اعتباطي، أو بحاجة ماسة للتدقيق، على سبيل المثال:
  • يمكن وصف للمنهج بأي شيء إلا بأنه مثير للجدل. نظرياً، يمكن أن يكون المسح المنزلي التمثيلي طريقة أفضل من إحصاء الجثث، والتي كما يقول بيرنهام وآخرون في دراساتهم المهمة، أنها لطالما خرجت بإحصائيات أقل بكثير من الرقم الحقيقي لعدد القتلى. وليس هنالك مشكلة مع التقدير بحد ذاته، ما دام الإنسان يوفر مجال ثقة (والتي نملكها في مثالنا هذا)، شريطة أن يكون حجم العينة معقولاً (وهو كذلك)، والمجازفة الوحيدة تتمثل في ظهور خطأ ليس له صلة بحجم العينة (التحيز)، كأن تقابل بشكل منهجي الأسر التي تأثرت بالدرجة الأولى بالعنف، أو تستقي معلومات محرفة من الذين أجريت معهم المقابلات.
  • لا يقدم مسح لانسيت صيغة "استنتاجيه" لعينة صغيرة، كما تزعم الحكومة البريطانية. فهو يقدر معدل الوفيات، ويطبقه ببساطة على الفترة الزمنية، والسكان، ضمن الفترة التي أحصي فيها معدل الوفيات – إنه إجراء إحصائي شفاف، إذا أخذنا بعين الاعتبار أن المسح شمل البلد بكامله باستثناء محافظتين.
  • وهذا لا يعني أن كل نقطة ضمن مجال مسافة الثقة تحظى بنفس المصداقية. وفي الواقع، إذا افترضنا أنه كان هنالك القليل من التحيز، فان العدد الحقيقي للقتلى سيكون على الأرجح أقرب إلى الرقم التقديري (655.000) منه إلى الحدين الأدنى (393.000) والأعلى (943.000) لمجال الثقة.
وأنا أيضاً أجد تقديرات المسح مروعة جداً: بينما يبدو أن الميل نحو زيادة العنف غير قابل للجد، يبدو من النظرة الأولى أن عدد للقتلى بحد ذاته متناقض حتى مع التقديرات التجريبية الأكثر تشاؤماً، على الأقل من المنظور الخارجي.
على أية حال, يبدو أن استبعاد عمل بيرنهام وآخرين على أسس حدسية ليس إلا هو أكثر من غير منطقي. فالكثير من الحالات الأخرى لنفس الغرض يطبق عليها بشكل طبيعي منهج مشابه جداً.
لقد أعدت نظرة مجلة لانست، مع أنه من الواضح أنها عرضة للخطأ البشري، لتعيين البحث الطبي الأكثر منهجية فقط, والفضل للمراجعة المجهولة من خبراء مشهورين في هذا المجال.
ويكشف المسح العديد من المزايا المقنعة - على سبيل المثال, كانت حالات الوفيات المعلنة موثقة، وكان معدل الوفيات غير الناجمة عن العنف متسقاً إلى درجة كبيرة مع ظروف ما قبل الحرب, وهذا يشير إلى عدم مبالغة في الإبلاغ من قبل من الأسر، وتعكس الخلاصة والدراسة التصنيفية للوفيات الناجمة عن العنف ما هو متوقع، وبشكل حاسم، عكست النتائج بدقة نتائج المسح السابق من قبل هوبكنز/ المستنصرية لعام 2004.
لا توجد دراسة مثالية
بالطبع لا توجد دراسة مثالية وخاصة إذا أجريت في أكثر الدول خطورة على الأرض - و في الواقع الوضع غير آمن لدرجة أن تحمل معك وحدة GPS غير مؤذية لتختار عشوائياًَ عائلات تجري معها مقابلات في أماكن قد يشتبه بهذه الوحدة على أنها مفجرة قنابل, كما يشير بيرنهام وآخرون.
وفي الواقع، لأن فريق البحث لم يكن قادراً كونه على استخدام GPS لأخذ عينات، فقد أقر وسيلة أقل مثالية تستند إلى اختيار عشوائي من الشوارع السكنية، ولربما تكون أكثر عرضة للانحياز.
ولكن هنا تكمن الصعوبة – حيث جعل غياب الأمن في العراق الآن مسألة إجراء بحث دقيق حول أضرار ومنافع الحرب صعبة بشكل لا إنساني تقريباً. وفي الواقع إن ما يبدوا أن وسائل الإعلام والمثقفين لم تبرزه بوصفه شذوذاً شديد الإزعاج فان تحديد آثار التدخل الذي قادته الولايات المتحدة على الصحة الإنسانية، لولا عمل بضعة باحثين شجعان مثل فريق هوبكينز/جامعة المستنصرية، أو العمل الجاد لمواطنين مثل مشروع إحصاء الجثث العراقية، سيكون إلى درجة كبيرة مسألة نبوءة.
وبعد أربع وعشرين ساعة، تختفي دراسة لانسيت بشكل سريع من عناوين الأخبار. ان ازدراء، والأسوأ، تجاهل هذه أو تلك النتائج الخطيرة فقط لأنها "تبدو خاطئة، ليست طريقة للتقدم - وإذا لم يكن من الممكن إثبات خطأها كلياً أو جزئياً على أسس علمية، فيجب أن تسود بالضرورة حتى يظهر دليل أفضل.
وفي الواقع، على قوى التحالف، لمصلحة المسؤولية العامة ولنجاح مهمتهم في العراق، أن تعزز وتسهل مراقبة أكثر وضوحاً وشفافية لكل الانتهاكات المتصلة بالقوانين الإنسانية، ولكافة الآثار الحقيقية للعنف على صحة المدنيين العراقيين.

يتبع باخر رد
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05276 seconds with 10 queries