اقتباس:
|
التحقت بالاكاديمية العربية للعلوم و التكنولوجيا سنة 1993 لما كان اسمها الاكاديمية العربية للنقل البحري, في مصر - الاسكندرية - ابوقير, و اتخرجت بال 1999, و كملت فيها بالدراسات العليا و خلصت بال 2003, و ازعم اني بعرف كل المعلومات عنها و حتى عن كواليسها في كل من الاكاديمية الام في الاسكندرية و فرعها باللادقية و الجواب عن السؤال اي نعم الدراسة بمصاري حيث يتم تصنيف المنتسبين الى 3 فئات أ و ب و ج, علامات الفئة أ بالبكالوريا عالية و اقساطها اقل و علامات الفئة ب متوسطة و اقساطها اعلى و علامات الفئة ج زفت و اقساطها اكتر بحوالي 50% من الفئة أ, الدراسة في السنين الاولى في اللادقية و الدفع بالليرة السورية و السنين الاخيرة في الاسكندرية و الدفع بالدولار بما يعادر اكتر من ضعف القسط في سوريا (يعني اذا ادفعت باللادقية 100 الف ليرة رح تتدفع بالاسكندرية 5000 دولار) بالاضافة لتكاليف المعيشة بالاسكندرية من سكن و مواصلات و اكل و شرب و خلافه... و خلافه هو اللي عليه الحكي, و الحجة في دراسة السنين الاخيرة بالاسكندرية هو عدم توافر المعامل و المخابر باللادقية.
|
يعني من الآخر ..
زونك؟
,, Abu Mustafa ,,
الخيار لك...والرغبة منك...والحل بيدك...لنكون كلنا معا في سبيل مستقبل أخوية...
..
عقلنا .. ليس وظيفته التفكير .. لكن لرفع مستوى الادرينالين عندما نفعل شيئا منافيا له ..
..
احتجاج دماغي .
|