دعاة الئالوث يريدون أن يقنعوا الناس بثالوثهم فبدلا أن يصفوا الله بالكمال يشبهونه باحد مخلوقاته الضعيفة وهو الانسان
ويعترف القس فايز فارس :لعقيدة التثليث (و الواقع لا يوجد تشبيه بشري يمكن أن يعبر عن حقيقة الثالوث لأنه ليس للله تعالى مثيل مطلقا في الكون ) من كتابه حقائق اساسية في الايمان المسيحي
ويقول الدكتور حليم حسب الله وهو مسيحي : لاغ يجوز تشبيه الله في اقانيمه باية تشبيهات كالشمس وغيرها لانها محدودة ومركبة .
وهو يقول ايضا

بمن تشبهون الله واي شبه تعادلون به
ويقول القس توفيق جيد ( ان الثالوث سر يصعب فهمه وادراكه )
وكفى دليلا على بطلان هذه العقيدة هي عدم فهم اصحابها ومعتنقيها لها
وما العمر إلا لحظات تمضي كالأحلام