إلى الذي يهذي في عالم اللامنتمين
أنا المستثنى بإلا .... هنا معك .... في اليقظة والأحلام
يوم تربعت عرش قلبي
ونورك أضاء ظلمة ليلي
جعلني أؤمن بحقيقة
أنا منك .. وأنت مني
وأنك الأوحد مع تسارع نبض عمري
لبست ثوبك ...
واعتنقت حزنك .. ونثرت لك خصلات شعري
لعلي أعتقك .. من موت ووحدة
جئت الآن ... وبعد الذي كان
غرقت أنا ... في بحر من ألم وعذاب وحرقة
لأقول لك ... أنت حر .. وكأن جبل ثلج فمي
ينطق .... خلاف ماهو في الشريان
إنه حبك سيدي .... يطلب التوحد معك
وبك..
|