اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ayhamm26
تعليقا على قصة نبني قصور من الرمال , بزمانو بسنة 1982 لما كانو الفلسطينيين محاصرين ببيروت الغربية ,راح فاروق القدومي (وزير خارجية منظمة التحرير الفلسطينية) على موسكو ليستنجد بالرفاق السوفييت
وحسب ما بيروي القدومي نفسو ببرنامج حرب لبنان , الرفاق السوفييت نصحوا يستسلم هو وجماعتو ويطلعوا من بيروت , فالقدومي استغرب وقلون انتو اللي قدمتوا للعالم دروس بالصمود ب ستالينغراد جايين عم تنصحونا نستسلم , قاموا ردوا علي انو ب ستالينغراد كنا عم نستنى الجيش الاحمر يجي يحرر المدينة انتو هلق مين عم تستنوا؟؟
يعني بطريقة دبلوماسية فهموا ياها انو حل عنا ودبروا راسكن وقيس على هالحادثة لتشوف مدى الدعم السوفييتي السابق والروسي الحالي للعرب
|
يا سيدي نعم... هاد مثال..
الاتحاد السوفيتي يا فادي ما كان يشوفنا حليف استراتيجي.. كان يشوفنا صديق لا أكثر و لا أقل.. حليف استراتيجي يعني قوتو من قوتك.. و ضعفو من ضعفك.. و انت و ياه واحد (اسرائيل بالنسبة للولايات المتحدة)..
في فرق بين حليف استراتيجي .. و دولة صديقة.. و بينك و بينها تعامل تجاري و هيك.. فرق كبير كمان