[ريري]

كاتب النص الأصلي : layla

ثلاث فتيات مراهقات يحلمون ويعشقون كاظم الساهر، وكل واحدة تتمنى أن يكون فارس أحلامها.. هذه هي الفكرة الجديدة التي وضعها المخرج المبدع سعيد الماروق لأغنية "إلى تلميذة" لكاظم الساهر، ويظهر خلالها كمدرس جامعي ملتزم .. خجول تعجب به ثلاث فتيات في الصف الذي يدرس فيه، وتتخيله كل فتاة من وجهة نظرها.. فهناك من تتخيله عريسها ويطلب يدها من أهلها وهو مرتبك، وأخرى تتخيله شاب (ستايل) يركب دراجة بخارية ويذهب إلى ملهى ليلى ،وفى وسط هذه الأحداث يظهر كاظم وهو يكتب رسالة يضع بها الماروق علامة استفهام تظل إلى النهاية حتى تكشف هذه الرسالة عن هوية المعلم وجنسيته وعن محبوبته الحقيقية!.
ويعتبر هذا اللقاء الثاني بعد أن جمع بينهما التعاون الفني من قبل في أغنية "دلع".
على صعيد أخر تـواجـد الفنان العراقي الكبير كاظـم الساهـر خلال الفترة الماضية ما بين تركـيا والـقاهــرة متنقلاً بين
الاستوديوهات لتسجيل ألبومه القادم, والمتوقع صدوره قريب، ويتعاون فيه مع مجموعة من الشعراء كالشاعر نزار قباني، أسعد الغريري، كريم العراقي في عدة أغنيات أبرزها ما كتبها العراقي:

" يالروحي التي دمر تيني ... تسألين وليس عندي جواباً
إن تحن للديار فبكي ... قد غصبنا على الرحيل خصاماً "

ذلك إلى جانب تعاونه ولأول مرة مع الشاعر السعودي أسير الشوقي، وسيكون الألبوم من إنتاج شركة "روتانا " للصوتيات والمرئيات نافياً بذلك الساهر كل ما تردد مؤخراً عن خلافه مع روتانا وانسحابه منها لشركة آخري

شكرا ليلى ع المعلومات