هذه الصرخة قد تكون زفرة الأسير الأخيرة.. و لكن عند كل زفرة أخيرة... يطلق وليدٌ في مكان ما صرخته الحرة الأولى...
ألمٌ يجتاح الذات... يجاهد بلوغ الحنجرة .....
هدير الوقت يمحو عربدة كل ظالم....ولعنة الحقد تطارد روحه الهائمة إلى جحيم يصنعه بيديه ....
شكراً الك رائعة 
سلاماً ... سلاماً يا وطن الخمر والعواهر والاسنان المسوسة ......
|