وَ كأني أسـيرُ في مقطع سينمائي ٍ مَريخي يصورُ حلماً شَهياً غريباً
فريداً فريدا
أسيرُ وَ بـِ الكادِ أدركُ ما يحدثُ حولي
أنهيتُ السَيرَ لأعودَ مِن جديد , مُعتقداً بأني شاهدتُ شَـيئاً كانَ يَعنيني هُناك
أو قد أكونُ أسـقطتُ شَـيئاً مني في نصك وَ لا أراهُ إلى حُلما
أَنتِ حُلوَة .. حُلوَة كتيرْ ،.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "