متل ما حكى اممي الالوان كتير عظيمة باللوحة بس انا عجبني تعليقك عاهداء اللوحة مع اسما مع اللوحة ذاتا لانو لحظتها صار فيني حس فيها اكتر وعطيتيني ملمح وشعور اضافي فيها,,,
مورننغ تقديري
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|