كانت اسلام أباد العاصمة مرتعاً للإرهابيين و الأصوليين و المجرمين و الانتحارييين لما استلم الحكم و كانت الحركة الاقتصادية ضعيفة و مشلولة بسبب ذلك و لكن اليوم فرض هيبة الامن بكل مكان و لا نسمع بانفجارات و إرهابيين إلا بالمناطق البعيدة المحاذية لأفغانستان و الحركة الاقتصادية نشطة جداً بسبب الحكيم مشرف ..فهو لم يكن عميلاً لأحد كما يروج المرضى نفسياً ، بل تحكم بالظروف لمصلحة بلده ..
ادعم الليبرالية ببلدك
www.syria-lib.com
موقع الليبيراليين السوريين
|