أما أنا
فــ سأقرأك
وأنتظر الضيف الى أن يحل كصيف ينتظر دوره الروتيني في دائرة الفصول
ربما أخرج معه وأوصله الى حيث أنت تجلس على عرشٍ من ما تريد, وتطل على ما تريد
أو سيتركني الضيف
أُكمِلك
وداعا يا حبيبي
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/
|