حتى انوبعض الفلاسفة الإسلاميين متل ابن عربي ( الملقب بالشيخ الكبر )لا يرى في عقيدة الآخر الإشكالية التي يراها المتعصب ولا حتى المتسامح جسماص غريباً عن المعتقدات والسلوكيات يجب محاربته او قبوله على مضض في اسوأ الأحوال وبطيب خاطر في أحسنها فهو واضح في موقفه حين يقول :
عقد الناس في الإله عقائد وانا اعتقت جميع ما اعتقدوه
لقد صار قلبي قابلاً كل صورة فمرعى لغزلان ودير لرهبان
وبيت لاوثان وكعبة طائف والواح توراة ومصحف قرآن
أدين بدين الحب أين توجهت ركائبي فالحب ديني وايماني
سلاماً ... سلاماً يا وطن الخمر والعواهر والاسنان المسوسة ......
|