اقتباس:
|
هي مقالة نشرت ع موقع الحقيقة من 3 / 7 يعني من حوال شهر قبل اغتيال هي الشخصية
|
هلأ تذكر اني قريتها.. بس نسيانها تماما.. و بصراحة فكرتا زعبرة من زعبرات نزار نيّوف (اللي اعتبرو صحفي جيد و مصادرو ممتازة و مو أول مرة يستبق الأحداث.. لكن مشكلتو انو هي انو ما بيقدر يفرّق بشكل منيح بين الخبر و الرأي+ بيقحم مشاكلو الشخصية دائما بموادو)...
و على فكرة.. نزار نيوّف ملاحق بسبب دعوى رفعها عليه عبد الحليم خدام سنة 2001 لما نشر تفاصيل خبر النفايات النووية و دراسة كاملة عنها.. و رغم انو لساتو مطلوب بسوريا لكن تقريرو تم استعماله بحرفيتو من أجل تحريك الدعوى ضد "أبو جهاد يورانيومجي" بعد ما انشق. و لما صارت قضية زهير صدّيق, الشاهد المرشح لجائزة أوسكار لأسوء ممثل... نزار نيّوف ضل وراه وراه لبين ما فضحو و فضح كل الحركة.. و الوثائق الموجودة عند المدعي العام الدولي و اللي تثبت زيف هذا الشاهد هي من شغل نزار نيوف... اللي خدم موقف سوريا بهالبحث أكثر من كل الجهاز القانوني تبع الدولة مجتمعة...
تبقى مشكلتو هي انو عداواتو كثيرة.. و أحيانا ما بيعرف يحطها ع طرف..
بدون تعليق... قصدي انو ما بعرف... الله عليم