اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
يَا صَدِيقة َ الغربَةِ وَ المَنفَى وَ الوَطَن ِ الجَرِيح ِ وَ الأَشـيَاءِ الحَزينَة
المشَاغلُ اغتصبَتْ فينا الحَنين
سَـلبَتْ مِنَّا شَـوقَ الحَرفِ لـِ قـُبلةِ مَسـاءٍ أرْدتنا أَجسـاداً خائِفة ً مِنَ التعبير ِعنْ رعشـةِ رغباتنا الفيروزية
حَولتنا إلَى تمَاثيل ٍ إغرِيقةٍ يَهطِلُ عَلَيها مَطَرُ حُزنُ مُنتصفِ الليل
وَ
فيكِ بعضٌ مِنْ حُزني ,.
|
رائعة هذه الكلمات و صادقة جدا
أرقى تحياتي....
جبناء
حتى في الكلمات
الالم حاضر دائما
و
ننزف
لنقرأ قصة المساء
النفس الاخير..للرئة
تتوقف عند انتهاء القصة
ثم تنتظر الشتاء..
علها تحيا دون ألم.
هذي الأمة لا بد لها أن تأخذ درسا في التخريب
|