الأخت لوليانا33
إن استرجاع أجساد الشهداء من (مقابر الأرقام) وأشدد على مقابر الارقام هي انتصار بحد ذاته
إن العملية هي انتصار معنوي وجزء من سياسة كسر العظم التي كسرت ظهر الكيان الصهيوني
عائلة دلال المغربي في مخيم فلسطيني في لبنان
وللوفاء بوصية دلال المغربي يتوجب علينا التحرير والعودة لندفنها في قريتها لا في مقبرة أرقام
وهناك تداول اعلامي حديث يشير إلى ان الكيان الصهيوني قد لا يكون سلم رفات القائدة دلال المغربي ولكن هذه التسريبات لم أجدها على مواقع موثوقة حتى الآن
ونعود لرمزية الانتصار
إن عودة الشهداء أشعل من جديد فتيل الروح الوطنية والقومية
أنا كفلسطيني مقيم في سورية وعندما وصلت أجساد شهداء مدينة حلب إلى ساحة سعد الله الجابري
وشاهدت شبابنا الفلسطيني وشبابنا السوري يحملون نعوش الشهداء الفلسطينيين والسوريين ويجددون العهد
أحسست بأن البوصلة توجهت من جديد بالاتجاه الصحيح
نعم لأي عمل يزعج الكان الصهيوين ويقلق راحته
نعم للحزب المقاتل في جنوب لبنان
وأرجو أن نتخلص من عقد الطائفية الدينية والمذهبية
التي تبدت في العبارة الأخيرة
والله عم نضحك على حالنا ، وقال حزب ولاية الفقيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فهذا الحزب داس على الطائفية عندما أصر على اخراج عميد الأسرى وهو درزي الطائفة
وعندما أصر على شمل أسرانا الفلسطينيين في المعتقلات
نعم تحية له فهو حزب الدفاع عن القضية
|